لم تُقفل بعد صفحات المأساة جراء الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا وسوريا. آلاف الضحايا والحزن يلف عددا كبيرا من الدول التي خسرت ابناء لها في تركيا وسوريا. وللبنان حصته مع الوجع، بقصص مؤلمة، كان حضيتها الدكتور وسام الاسعد الذي توفي هو وزوجته وابنته في تركيا جراء الزلزال.
وفي وقت سابق من اليوم، نعى أهالي جبل محسن في طرابلس، الشابة سيلينا الهضام ووالدتها سوسن، اللتين تُوفيتا في اللاذقية، بسبب الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا.